منتديات بئرالعـــــــــاتر التربوية
منتديات بئرالعـــــــــاتر التربوية
منتديات بئرالعـــــــــاتر التربوية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات تربوية تعليمية اسلامية جامعية بحوث مذكرات اشهار مواقع
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 روايات توفيق الحكيم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المدير
.
.
المدير


ذكر
عدد الرسائل : 720
العمر : 47
المدينة : https://birelater1.mam9.com
المهنة : اعلام الي وبرمجيات
الهواية : الرياضة الادب العربي الشعر والسياحة
الدولة : الجزائر
السٌّمعَة : 14
تاريخ التسجيل : 18/02/2009

روايات توفيق الحكيم Empty
مُساهمةموضوع: روايات توفيق الحكيم   روايات توفيق الحكيم Emptyالثلاثاء ديسمبر 29, 2009 12:18 am

في هذ الموضوع سأحاول جمع بعض المؤلفات القصصصية للأستاذ :توفيق الحكيم

توفيق الحكيم

توفيق
الحكيم (9 أكتوبر 1898 - 26 يوليو 1987) في القاهرة. كان كاتباً وأديباً
مصريا، من رواد الرواية والكتابة المسرحية العربية ومن الأسماء البارزة في
تاريخ الأدب العربي الحديث، كانت للطريقة التي استقبل بها الشارع الأدبي
العربي نتاجاته الفنية بين اعتباره نجاحا عظيما تارة وإخفاقا كبيرا تارة
أخرى الأثر الأعظم على تبلور خصوصية تأثير أدب وفكر الحكيم على أجيال
متعاقبة من الأدباء

كانت مسرحيته المشهورة أهل الكهف في عام 1933
حدثا هاما في الدراما العربية فقد كانت تلك المسرحية بداية لنشوء تيار
مسرحي عرف بالمسرح الذهني. بالرغم من الإنتاج الغزير للحكيم فإنه لم يكتب
إلا عدداً قليلاً من المسرحيات التي يمكن تمثيلها على خشبة المسرح وكانت
معظم مسرحياته من النوع الذي كُتب ليُقرأ فيكتشف القارئ من خلاله عالماً
من الدلائل والرموز التي يمكن إسقاطها على الواقع في سهولة لتسهم في تقديم
رؤية نقدية للحياة والمجتمع تتسم بقدر كبير من العمق والوعي

سمي تياره المسرحي بالمسرح الذهني لصعوبة تجسيدها في عمل مسرحي وكان الحكيم يدرك ذلك جيدا حيث قال في إحدى اللقاءات الصحفية :

"إني
اليوم أقيم مسرحي داخل الذهن وأجعل الممثلين أفكارا تتحرك في المطلق من
المعاني مرتدية أثواب الرموز لهذا اتسعت الهوة بيني وبين خشبة المسرح ولم
أجد قنطرة تنقل مثل هذه الأعمال إلى الناس غير المطبعة.

كان الحكيم
أول مؤلف استلهم في أعماله المسرحية موضوعات مستمدة من التراث المصري وقد
استلهم هذا التراث عبر عصوره المختلفة، سواء أكانت فرعونية أو رومانية أو
قبطية أو إسلامية لكن بعض النقاد اتهموه بأن له ما وصفوه بميول فرعونية
وخاصة بعد رواية عودة الروح أرسله والده إلى فرنسا ليبتعد عن المسرح
ويتفرغ لدراسة القانون ولكنه وخلال إقامته في باريس لمدة 3 سنوات اطلع على
فنون المسرح الذي كان شُغله الشاغل واكتشف الحكيم حقيقة أن الثقافة
المسرحية الأوروبية بأكملها أسست على أصول المسرح اليوناني فقام بدراسة
المسرح اليوناني القديم كما اطلع على الأساطير والملاحم اليونانية العظيمة

عندما
قرأ توفيق الحكيم إن بعض لاعبي كرة القدم دون العشرين يقبضون ملايين
الجنيهات قال عبارته المشهورة: "انتهى عصر القلم وبدأ عصر القدم لقد أخذ
هذا اللاعب في سنة واحدة ما لم يأخذه كل أدباء مصر من أيام اخناتون"

عاصر
الحربين العالميتين 1914 - 1939. وعاصر عمالقة الأدب في هذه الفترة مثل طه
حسين والعقاد واحمد امين وسلامة موسى. وعمالقة الشعر مثل احمد شوقي وحافظ
ابراهيم، وعمالقة الموسيقى مثل سيد درويش وزكريا أحمد والقصبجى، وعمالقة
المسرح المصرى مثل جورج ابيض ويوسف وهبى والريحاني. كما عاصر فترة انحطاط
الثقافة المصرية (حسب رأيه) في الفترة الممتدة بين الحرب العالمية الثانية
وقيام ثورة يوليو 1939 - 1952. هذه المرحلة التي وصفها في مقال له بصحيفة
اخبار اليوم بالعصر "الشكوكي"، وذلك نسبة محمود شكوكو.

نشأته
طفولة توفيق الحكيم



ولد
توفيق إسماعيل الحكيم عام 1898 لأب مصري من أصل ريفي يعمل في سلك القضاء
في قرية الدلنجات إحدى قرى مركز ايتاي البارود بمحافظة البحيرة، وكان يعد
من أثرياء الفلاحين، ولأم تركية أرستقراطية كانت ابنة لأحد الضباط الأتراك
المتقاعدين
لكنَ هناك من يؤرخ تاريخاً آخر لولادته وذلك حسب ما أورده
الدكتور إسماعيل أدهم والدكتور إبراهيم ناجي في دراستهمما عن الحكيم حيث
أرَّخا تاريخ مولده عام 1903 بضاحية الرمل في مدينة الإسكندرية
كانت
والدته سيدة متفاخرة لأنها من أصل تركي وكانت تقيم العوائق بين الحكيم
وأهله من الفلاحين فكانت تعزله عنهم وعن أترابه من الأطفال وتمنعهم من
الوصول إليه، ولعل ذلك ما جعله يستدير إلى عالمه العقلي الداخلي
،
عندما بلغ السابعة عشر من عمره التحق بمدرسة دمنهور الابتدائية حتى انتهى
من تعليمه الابتدائي سنة 1915 ثم ألحقه أبوه بمدرسة حكومية في محافظة
البحيرة حيث أنهى الدراسة الثانوية ، ثم انتقل إلى القاهرة، مع أعمامه،
لمواصلة الدراسة الثانوية في مدرسة محمد علي الثانوية، بسبب عدم وجود
مدرسة ثانوية في منطقته. وفي هذه الفترة وقع في غرام جارة له، ولكن لم تكن
النهاية لطيفة عليه. أتاح له هذا البعد عن عائلته نوعا من الحرية فأخذ
يهتم بنواحٍ لم يتيسر له العناية بها إلى جانب أمه كالموسيقى والتمثيل
ولقد وجد في تردده على فرقة جورج أبيض ما يرضي حاسته الفنية للانجذاب إلى
المسرح.

في عام 1919 مع الثورة المصرية شارك مع أعمامه في
المظاهرات وقبض عليهم واعتقلوا بسجن القلعة. إلا أن والده استطاع نقله إلى
المستشفى العسكري إلى أن أفرج عنه
حيث عاد عام 1920 إلى الدراسة وحصل
على شهادة الباكالوريا عام 1921. ثم انضم إلى كلية الحقوق بسبب رغبة أبيه
ليتخرج منها عام 1925، التحق الحكيم بعد ذلك بمكتب أحد المحامين
المشهورين، فعمل محاميا متدربا فترة زمنية قصيرة، ونتيجة لاتصالات عائلته
بأشخاص ذوي نفوذ تمكن والده من الحصول على دعم أحد المسؤولين في إيفاده في
بعثة دراسية إلى باريس لمتابعة دراساته العليا في جامعتها قصد الحصول على
شهادة الدكتوراه في الحقوق والعودة للتدريس في إحدى الجامعات المصرية
الناشئة فغادر إلى باريس لنيل شهادة الدكتوراه (1925 - 1928)، وفي باريس،
كان يزور متاحف اللوفر وقاعات السينما والمسرح، واكتسب من خلال ذلك ثقافة
أدبية وفنية واسعة إذ اطلع على الأدب العالمي واليوناني والفرنسي


أحس
والداه أن ابنهما لم يغير في باريس الاتجاه الذي سلكه في مصر، فاستدعياه
في سنة 1927 أي بعد ثلاث سنوات فقط من إقامته هناك، وعاد الحكيم صفر
اليدين من الشهادة التي أوفد من أجل الحصول عليها
عاد سنة 1928 إلى
مصر ليعمل وكيلا للنائب العام سنة 1930، في المحاكم المختلطة بالإسكندرية
ثم في المحاكم الأهلية. وفي سنة 1934 انتقل إلى وزارة المعارف ليعمل
مفتشاً للتحقيقات، ثم نقل مديراً لإدارة الموسيقى والمسرح بالوزارة عام
1937، ثم إلى وزارة الشؤون الاجتماعية ليعمل مديرا لمصلحة الإرشاد
الاجتماعي. استقال في سنة 1944، ليعود ثانية إلى الوظيفة الحكومية سنة
1954 مديرا لدار الكتب المصرية. وفي نفس السنة انتخب عضواً عاملاً بمجمع
اللغة العربية وفي عام 1956 عيّن عضوا متفرغا في المجلس الأعلى لرعاية
الفنون والآداب بدرجة وكيل وزارة. وفي سنة 1959 عيّن كمندوب مصر بمنظمة
اليونسكو في باريس. ثم عاد إلى القاهرة في أوائل سنة 1960 إلى موقعه في
المجلس الأعلى للفنون والآداب. عمل بعدها مستشاراً بجريدة الأهرام ثم
عضواً بمجلس إدارتها في عام 1971، كما ترأس المركز المصري للهيئة الدولية
للمسرح عام 1962


الحكيم وعبد الناصر

نزّله جمال عبد
الناصر منزلة الأب الروحي لثورة 23 يوليو، بسبب عودة الروح التي أصدرها
الحكيم عام 1933، ومهّد بها لظهور البطل المنتظر الذي سيحيي الأمة من
رقادها. ومنحه جمال عبد الناصر عام 1958 قلادة الجمهورية، وحصل على جائزة
الدولة التقديرية في الآداب عام 1960، ووسام العلوم والفنون من الدرجة
الأولى في نفس العام. ولم يذكر أن عبد الناصر منع أي عمل لتوفيق الحكيم،
حتى عندما أصدر السلطان الحائر بين السيف والقانون في عام 1959، وبنك
القلق عام 1966، حيث انتقد النظام الناصري ودافع عن الديمقراطية. ووصل
الأمر أن عبد الناصر كان بستقبل الحكيم في أي وقت وبغير تحديد لموعد. وهو
ما أكده الحكيم نفسه في جريدة الأهرام في 15 مارس 1965. بعد وفاة عبد
الناصر عام 1970 وأثناء تأبين الزعيم سقط توفيق الحكيم مغمى عليه وهو
يحاول تأبينه وبعد أن أفاق قال خطبة طويلة من ضمنها:
اعذرني يا جمال.
القلم يرتعش في يدي. ليس من عادتي الكتابة والألم يلجم العقل ويذهل الفكر.
لن أستطيع الإطالة، لقد دخل الحزن كل بيت تفجعا عليك. لأن كل بيت فيه قطعة
منك. لأن كل فرد قد وضع من قلبه لبنة في صرح بنائك



إلا
أن الحكيم في عام 1972 أصدر كتاب عودة الوعي مهاجما فيه جمال عبد الناصر
بعنف.‏ ترتبت على عودة الوعي ضجة إعلامية، حيث اختزل الحكيم موقفه من
التجربة الناصرية التي بدأت كما ذكر: يوم الأربعاء 23 يوليو 1952 حتى يوم
الأحد 23 يوليو 1973، واصفا هذه المرحلة بأنها كانت مرحلة عاش فيها الشعب
المصري فاقد الوعي، مرحلة لم تسمح بظهور رأي في العلن مخالف لرأي الزعيم
المعبود. وأعلن في كتابه أنه أخطأ بمسيرته خلف الثورة بدون وعي قائلا
:

العجيب
أن شخصا مثلي محسوب على البلد هو من أهل الفكر قد أدركته الثورة وهو في
كهولته يمكن أن ينساق أيضا خلف الحماس العاطفي، ولا يخطر لي أن أفكر في
حقيقة هذه الصورة التي كانت تصنع لنا، كانت الثقة فيما يبدو قد شلت
التفكير سحرونا ببريق آمال كنا نتطلع إليها من زمن بعيد، وأسكرونا بخمرة
مكاسب وأمجاد، فسكرنا حتى غاب عنا الوعي. اعتدنا هذا النوع من الحياة الذي
جعلتنا فيه الثورة مجرد أجهزة استقبال ويضيف كيف استطاع شخص مثلي أن يري
ذلك ويسمعه وأن لا يتأثر كثيرا بما رأي وسمع ويظل علي شعوره الطيب نحو عبد
الناصر. أهو فقدان الوعي. أ‎هي حالة غريبة من التخدير.


في
فبراير 1972 كتب بيده بيان المثقفين المؤيدين لحركة الطلاب، ووقّعه معه
وقتذاك نجيب محفوظ. وساءت بعدها علاقة الحكيم مع محمد أنور السادات حيث
قال السادات وقتذاك "رجل عجوز استبد به الخرف، يكتب بقلم يقطر بالحقد
الأسود، إنها محنة أن رجل رفعته مصر لمكانته الأدبية إلى مستوى القمة
ينحدر إلى الحضيض في أواخر عمره". حاول بعدها محمد حسنين هيكل جمع الحكيم
مع السادات ونجح بذلك بعد حريق مبنى الأوبرا.




للتحميل أنقر على إسم الروايا

توفيق الحكيم ...عصفور من الشرق



Size: 3,153 KB



توفيق الحكيم أرنى الله قصة فلسفية

Size: 3,323 KB


توفيق الحكيم أشعب ملك الطفيليين


Size: 2,263 KB



توفيق الحكيم الخروج من الجنة



Size: 2,657 KB


توفيق الحكيم الرباط المقدس.

Size: 5,063 KB


توفيق الحكيم السلطان الحائر

Size: 3,093 KB


توفيق الحكيم العش الهادىء


Size: 3,649 KB



توفيق الحكيم أهل الكهف


Size: 2,890 KB



اتمنى ان تعجبكم الروايات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://birelater1.mam9.com
ذكرى12

ذكرى12


انثى
عدد الرسائل : 58
العمر : 38
المدينة : ELMOUNIRFREEHOSTIA
المهنة : طالبة
الهواية : المطالعة ...
الدولة : الجزائر.تبسة.بئر العاتر
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 19/11/2009

روايات توفيق الحكيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: روايات توفيق الحكيم   روايات توفيق الحكيم Emptyالأربعاء ديسمبر 30, 2009 2:44 am

شكرا ..موضوع رائع
نتمنى ان نجد روايات اخرى..ولكتاب اخرين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
روايات توفيق الحكيم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» روايات ترتيل القران الكريم
» روايات الكاتب داود سلمان الشويلي : التتشاييه، اوراق المجهول ، المأساة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بئرالعـــــــــاتر التربوية  :: 
 :: مكتبة بئرالعاتر :: كتاب قرأته
-
انتقل الى: